المغرب
والسلم
العالمي
مقدمة: يعتبر التوجه السلمي من أهم أركان السياسة الخارجية للمغرب..
- فأين يتجلى ذلك؟
- وما هي الأمثلة الملموسة على ذلك؟
يشكل التوجه السلمي من أهم مبادئ السياسة الخارجية للمغرب:
عمل المغرب على استكمال وحدته الترابية بطريقة سلمية:
- في سنة 1956: استرجع المغرب
منطقة طنجة بعد انعقاد مؤتمر دولي بفضالة (المحمدية)...
- في سنة 1958: استرجع المغرب طرفاية بعد مفاوضات
مباشرة مع اسبانيا...
- في سنة 1969: استرجع المغرب سيدي إفني بعد مفاوضات
مباشرة مع إسبانيا..
- في سنة 1975: استرجع المغرب الساقية الحمراء بعد
اللجوء إلى المحكمة الدولية بلاهاي وتنظيم المسيرة الخضراء وتوقيع اتفاقية مع اسبانا
بمدريد...
|
بعض الأمثلة على مشاركة المغرب في
الحفاظ على السلم العالمي:
- في سنة 1995 تدخل المغرب في البوسنة والهرسك من أجل الحفاظ على الأمن والإشراف على المساعدات الإنسانية..
- في سنة 1999: تدخل المغرب في الكونغو الديمقراطية من أجل السهر على تطبيق إطلاق النار..
- في سنة 2004 تدخل المغرب في هايتي من أجل الحفاظ على الأمن في المناطق على التي يكثر فيها التهريب وتجارة الأسلحة..
خاتمة: يحتل السلم مكانة مهمة في السياسة الخارجية للمغرب حيث أصبح المغرب والمغاربة يعرفون في الاعلم بحبهم للتسامح والسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق